يبدو أن الموت بانفجار على قارعة الطريقة أصبح من «أدبيات» جرائم الاغتيال التي تكاد لا تنساها الساحة اللبنانية. آخر الضحايا كان نائب السفير الفلسطيني لدى لبنان، اللواء كمال مدحت، الذي قضى بعبوة ناسفة وضعت بين حاجزين عسكريين، أحدهما حاجز للجيش اللبناني عند سفح الطريق المتعرجة صعودا باتجاه مخيم «المية ومية»،